قسم العربي
- دور الصفوات في صنع التراث والتاريخ
- الايزيديون الى اين؟
- أين الحقيقة مما يجري على أرض العراق؟ سنجار نموذجاً
- حول الحق المشروع والتساؤل المشروع
- دعوة مخلصة وصادقة لعمل حقيقي
- الدور السلبي الذي تلعبه المؤسسات الرسمية الايزيدية
- دور البيوت الايزيدية في اوربا !!!
- هل المطلوب هو إصلاح الدين أم (المؤسسات الدينية)؟
- التطرف القومي لدى (الكرد الإيزيديين)
- ماذا لو كانت مقالة السيد بدر الدين بشكل آخر؟
- مغزى الانتخابات ومفهومها في كل من الغرب والشرق
- ما يحدث الان في العراق!!!!!
- تقرير ثانِ عن حقوق الانسان في مناطق الإيزيدية.
- وضع المهجرين العراقيين إلى أين؟
- ورث الاحزاب في العراق
- هيروشيما سنجار
- نسب تمثيل الاقليات في مجالس المحافظات
- من هم المكونات الاساسية للشعب الكردي؟
- ملاحظات على تعليقات بعض الزملاء.
- ملابسات مقابلة بريمر للوفد الايزيدي عام 2003
- الأمن القومي الإيزيدي إلى أين؟
- مقدمة إلى حقوق الانسان
- معاناة الايزيدية مرة أخرى
- معالي أمين عام جامعة الدول العربية د. عمرو موسى المحترم/القاهرة معالي رئيس المجلس القومي لحقوق الانسان د. بطرس غالي المحترم/القاهرة
- مصادر المعلومات على شبكة الانترنت للمنظمات غير الحكومية.
- ماهي قصة قالب الثلج في العسكرية؟
- ماهو المطلوب منا عمله الان؟
- ماذا نريد من المثقف؟
- ما وراء الإنتخابات في محافظة نينوى
- ما هذا الهذيان لباحثينا الافاضل؟
- كيف نبدأ لحماية أمننا القومي فعلياً؟
- لماذا كل هذا الاهتمام بموضوع دعاء؟
- لقد قتلوا الابرياء!!!!!!
- لقد بدأت النهضة فعلاً.
- كيف يجب أن نغير من نظرة الآخرين لنا؟
- كيف تموت المجتمعات؟
- قراءة في تبرع السيد حميد ميرو للبيت الإيزيدي!
- قتل بشع لامرأة كردية
- قانون باسم الشعب يلغي جزء من الشعب
- شاهد عيان من أربيل يروي ما حدث.
- رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس برلمان كردستان.
- رسالة انتخاب مجالس المحافظات
- رسالة إلى أهلنا في المهجر تحية طيبة وبعد.
- رد على كتاب "أتباع الشيخ عدي بن مسافر الهكاري" من العدوية إلى اليزيدية للسيد أنس محمد شريف الدوسكي.
- رأي مختصر حول المؤتمر المزمع عقده.
- خطر تكاتف الاقليات على مستقبل العراق
- حول فتوى الملا فرزندة
- حول النقاشات الجارية بشأن حق المرأة في الميراث
- حقائق عن ضحايا الإيزيدية.
- حتى الحرباء لم تتلون بقدر أسماء الإيزيدية!!!
- توضيح أكثر حول مقال الدكتور خليل جندي.
- قراءة هادئة لما أفرزته صناديق الاقتراع!
- البيان الختامي والتوصيات لمؤتمر منظمات المجتمع المدني للأيزيديين والشبك والكلدوآشور في محافظة نينوى
- أهمية الانتخابات الحالية
- أهذا هو الوعد والموقف؟
- الوضع الايزيدي العام في العراق
- المادة 50 التي حلت حلت مشكلة العراق السياسية!
- الشيخ فخر الادياني ومؤتمر البيت الايزيدي في المانيا.
- السيدات والسادة الافاضل مؤسسي الحزب الليبرالي الايزيدي المحترمين
- السيد الفاضل هوشنك المحترم.
- الديانة الايزيدية بين الماضي والحاضر
- الأخ الفاضل هوشنك بروكا المحترم.
- لماذا تخلّف الإيزيديون؟
- رأي مختصر حول المؤتمر المزمع عقده
- لماذا مذكرة اعتقال بحق البشير؟
- نسب تمثيل الاقليات في مجالس المحافظات
- واقع حقوق الإنسان في مناطق الإيزيدية
- كيف يمكن قراءة نتائج السادس الثانوي في سنجار هذا العام؟
- الديانة الايزيدية بين الماضي والحاضر
- تشكيل حزب إيزيدي
- لن يكون لنا صوت على مدى الدهر ما لم يكن لنا تنظيم سياسي
- علي سيدو رشو : رسالة تهنئة
اراء ومقالات
علي سيدو رشو
بيلفيلد في 6/4/2011
من المعلوم أنه عندما يتم الاعلان عن مؤسسات رسمية تعني بشئون الناس،
تكون هنالك اهدافاً اساسية من وراء ذلك، وهي في الغالب تكون في خدمة
المؤسسين وفي ذات الوقت يكون لها أهدافاً عامة خدمية وانسانية على أساس
نظام داخلي يرسم مسار عملها ويحدد مهامها الاساسية لكي يتم تطويرها لاحقاً
في حال حصول إخفاق في مسيرتها المستقبلية، وهو أمر طبيعي في جميع مجالات
الحياة. وأن المؤسسات الدينية والاجتماعية والثقافية الايزيدية ليست
مستثناة من هذه الالية التي تخضع للحساب والمحاسبة والنقد في حال اخفاقها
في مسيرتها، أو على الاقل عندما لا تلبي أساسيات نظامها الداخلي الذي وعدت
الناس من خلاله بما عليهم القيام به. عليه، نرى بأن هذه المؤسسات لم تعد
بمستوى ما كان مرجواً منها، وبدلا من أن تطّوّر نفسها بتقديم المزيد من
الخدمة، بدت وكأنها تتخبط في سياسات لم تكن من ضمن أولويات عملها الذي
تاسست من اجله. وإننا إذ نرى بأن النقاط التالية، حسب فهمنا جديرة
بالاهتمام لكي تعرف تلك المؤسسات بأنه عليها مراجعة سياستها العامة.
1. الدور السلبي الذي يلعبه مركز لالش وفروعه الذي كرس نفسه كبديل عن
الكثير من أهم الحلقات الحيوية؛ الدينية منها أوالاجتماعية أوالخدمية.
وبدلا من القيام بواجباته الثقافية والاجتماعية وتوضيح وتنوير المجتمع بما
يجب كما كان في السابق؛ وضع جميع الحلقات الاخرى في خدمة العمل السياسي
وانتهح نهجاً مخالفا لما تأسس من اجله. فلم تعد مهمات المركز وفروعه
العديدة من اجل خدمة المجتمع الايزيدي كنشاط حيادي يهدف وينشد القيام
بالواجب الثقافي والاجتماعي الذي يشكل التراث الديني جزءً حيويا من
أولوياته، مما عكس عنه صورة سلبية لدى المواطن الايزيدي البسيط ومثقفيه على
حد السواء.
2. الاداء الضعيف لمديريتي شؤون الايزيدية في كردستان تجاه ما يحصل من
تداعي ديني واجتماعي وثقافي وخدمي وعلى جميع الاصعدة. وكان توضيح المديرية
العامة لشؤون الايزيديين في اربيل بالرد على تساؤلات السيد حسو هرمي
مستوفيا للكثير مما يجب فهمه وذلك عندما قالوا باننا لم نستلم فلسا واحدا
للبرامج الخدمية لغاية الان. وهذا واضح من سيطرة مركز لالش على جميع
النشاطات وبدعم سياسي ومالي بارز، كبديل عن البقية الباقية من المراكز
والمؤسسات والمجلس الروحاني. وأن اقتراحي لحكومة كردستان هو أن تعي خطورة
هذه الخطوة وتفصل هذه المديرية عن وزارة الاوقاف وربطها بمجلس الوزراء
لتلافي التقاطعات والحساسيات التي تحصل بين فترة وأخرى، فهي ليست بمديرية
اوقاف الايزيدية وإنما مديرية عامة لشئون الايزيدية. إذن ما الحكمة من أن
يتم ربطها بوزارة الاوقاف وتضع المديرية والمدير والايزيديين والاوقاف في
هذا الحرج؟ وإذا كان لابد منها، وفي نفس الوقت لا يتم صرف اي مبلغ لها،
فاقتراحي للسيد خيري بوزاني أن يستقيل منها لكي يتحاشى تحمّله لمسئولية
فارغة لا قيمة لها سوى تحمّل النقد والانتقاد واللوم المجتمعي. والحال هو
كذلك مع أعضاء مجلس محافظة نينوى ضمن قائمة نينوى المتآخية والذين اضاعوا
حق ناخبيهم بشكل قانوني وخابوا ضنهم بهم على مدى سنتين 12/4/2009_
12/4/2011.
3. على الرغم من أن الموضوع مخصص للحديث عن اداء المؤسسات الايزيدية،
ولكن لا بأس من الإشارة إلى أن هنالك اداءاً مغيباً للبرلمانيين الايزيديين
في كل من الموصل وأربيل وبغداد تجاه مايحدث على الساحة السياسية
والاجتماعية والتراثية، بالرغم من بعض النشاطات التي قام بها البعض من
السادة النواب والتي هي الاخرى لم تثمر إلى نتيجة مرضية تفي ببعض الامل.
فالقضايا السياسية ومشاكلها بدت تزحف وتخترق الجوانب والمجالات الحياتية
المختلفة، وهو ما يحصل فعلا وبوضوح عندما تتحدث الشخصيات السياسية باي أمر
حيوي يخص شأن الناس اليومي، ومقدار ما يتمتع به هذا السياسي من حصانة وثقة
بالنفس، ولكن لم تظهر نتيجة مثمرة لحد الان، تفيد المجتمع على ارض الواقع.
4. الآمر الاخر المهم، والأكثر أهميةً إيزيدياً هو دور سمو الامير
والمجلس الروحاني المغيب عن الساحة الايزيدية بجميع شئون الحياة؛ السياسية
والاجتماعية والخدمية والدينية والثقافية. فإذا كانت مديرية شئون الايزيدية
هي مديرية تعني بشئون الاوقاف، لماذا هذا الاهمال تجاهها من قبل المجلس
الروحاني والامير وعدم المطالبة باستحقاقاتها المالية من حكومة الاقليم؟
لماذا لم تتم مطالبة حكومة الاقليم بدعمها حسب الاستحقاق الاداري الذي تم
تاسيس تلك المديرية على اساسه، وحسب الأمر الوزاري على انها مديرية ذات
شخصية معنوية واعتبارية ولها ميزانيتها المالية؟ أم أنها كانت فقط كواجهة
إعلامية وسياسية.
5. الدور الميت للمجلس الروحاني وسمو الامير بشكل خاص في هذا الشأن
وبخصوص ما يطرح الان حول (الاصلاح الديني والغاء الطبقات)، وكأنه لا يعنيهم
ولا يمسهم وهم ليسوا بمعنيين بما ينشر حول واحداً من أكثر الملفات الحساسة
في الشأن الايزيدي.
لذلك، أرى بأنه يجب القيام بعمل مدروس وفعّال يضع الجميع أمام
الامر الواقع في واجباتهم وأمام مسئولياتهم الاخلاقية وذلك بعقد اجتماع
لمجموعة من النخب لتدارس الامر ووضع ارضية لمناقشة عامة كما دعونا ودعا
اليها غيرنا قبل اسبوع من الان، لرسم خارطة طريق لعمل مستقبلي مدروس. أدعو
لتكثيف الاتصالات في هذه الفترة بين بعض المجموعات التي لها اهتمام بهذا
الامر والجلوس في مكان يتم تحديده لاحقا لشرح بعض الاليات الاساسية التي من
شأنها تطوير العمل المستقبلي. مع تقديري.
لا اقول لك الا الدين اصبح في ايدي رجال دين حزبيين والاحزاب هي التي
تديرهم مع الاسف على كل يزيدي ينحاز الى حزب او ماشابه ذالك في شؤون الدين
مع احترامي لك
صورتي الشخصية
English Department
- Minority Rights in Iraq Under Threat After Removal of Election Provision
- Interview Questions on the Situation of Yazidis from Iraq
- Dear Smith
- Iraq’s Yezidis: A Religious and Ethnic Minority Group Faces Repression and Assimilation
- An issue of aggrieved right for discussion
- The Yezidism
- Islamic Fatwa
- CV
- Humanitarian story from Sinjar
- Minority Rights in Iraq Under Threat After Removal of Election Provision
- Subject: Islamic Fatwa to eliminate Yezidis in Kurdistan.
- Yezidi Genocide
0 التعليقات:
إرسال تعليق